أخبار وتقارير

أصدر فريق برنامج “البرنامج”، للإعلامي باسم يوسف، بيانًا، منذ قليل، للرد على قرار قناة CBC بوقف الحلقة الثانية من البرنامج

أصدر فريق برنامج “البرنامج”، للإعلامي باسم يوسف، بيانًا، منذ قليل، للرد على قرار قناة CBC بوقف الحلقة الثانية من البرنامج مساء أمس، الجمعة.

وأكد البيان أن ادارة القناة لم تبلغ طاقم عمل البرنامج بقرار إلغاء عرض الحلقة، نافيًا في الوقت ذاته نية باسم يوسف التعاقد مع أية قناة أخرى لعرض حلقات البرنامج من خلاله.

وشدد البيان على أن الشركة المنتجة للبرنامج ستعمل على احتواء هذا الموقف بأسلوب مهني  بعيدا عن الانفعالات،  وإعلان كافة التفاصيل المتعلقة بهذا الأمر في أقرب فرصة ممكنة

وجاء نص البيان كالآتي:

“ردا على البيان الصادر من مجلس إدارة شركة المستقبل للقنوات الفضائية والذي تم إذاعته على قناة CBC مساء الجمعة الموافق 1/11/2013 من قبل الإعلامي خيري رمضان وذلك قبل الموعد المحدد لعرض الحلقة بدقائق”، فإن الشركة المنتجة للبرنامج تؤكد للجمهور الكريم على الآتي:

أولا: تأسف الشركة لاتخاذ إدارة قنوات CBC هذا القرار المنفرد والمفاجئ بوقف البرنامج وتؤكد الشركة أنه لم يتم إخطار أسرة البرنامج بأي نية لوقفه حتى لحظة إذاعة البيان المذكور، وتؤكد الشركة التزامها بتسليم كافة الحلقات في مواعيدها وعدم إخلالها بأي من الشروط التعاقدية الخاصة بعرض البرنامج وبتسليم الحلقات.

ثانيا: تنوه الشركة المنتجة على التزامها بجميع التعاقدات المبرمة بينها وبين شركة المستقبل المالكة لقنوات CBC، بما في ذلك الالتزام بالسرية المتفق عليها فى علاقه الشركة المنتجة بالقناة، وعليه فنحن نلتزم بعدم التصريح بأية تفاصيل في هذا الصدد ونتحفظ على ما تم إصداره وذلك احتراما منا للمهنية والمصداقية المعروفة عن الشركة، وترفض إدارة البرنامج الإدلاء بأية تصريحات أو بيانات انفعالية قد تضر بمكانة الشركة المالية والمهنية وتعتبر أن ما تم تجاهها هو تشهير بسمعة الشركة المنتجة والعاملين بها.

ثالثا: نؤكد على عدم صحة الأخبار المتداولة عن قيامنا بإجراء مفاوضات أو عقد اتفاقيات مع قنوات أخرى لإذاعة البرنامج وذلك احتراما منا لتعاقداتنا السارية.

رابعا: يعتذر فريق عمل البرنامج والشركة المنتجة للجمهور الكريم عن هذا الموقف الذي ترتب على عدم إذاعة الحلقة في موعدها رغم تسليم هذه الحلقه لقناة “سي بي سي” وعدم احتوائها على ما يخالف المعاير المهنية والقانونية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى