اعتبر عدد من المحللين إضرام مجهولين النار بمقر الحملة الانتخابية للفريق أحمد شفيق المرشح لرئاسة الجمهورية بالدقى تصرف من شأنه أن يزيد التعاطف معه مثل ما احدثته واقعة الاعتداء عليه بالاحذيه والتى كانت سببا فى الاعاده
وقالو إن التخريب ليس وسيلة للتعبير عن الرأى مؤكدين أن مقاطعة جولة الإعادة فى انتخابات الرئاسة حل لمن يعترضون عليها، كذلك فإن المعترضين من حقهم التظاهر السلمى، أما الوسائل التخريبية تضر بالثورة المصرية وبأحلامها.
وأوضحوا أن هناك حالة احتقان يعيشها الشعب بسبب تعطيل الجمعية التأسيسية للدستور ووضع الدستور الذى من شأنه أن يحكم البلاد.