انتقلت الاشتباكات إلى شارع يوسف الجندى المتفرع من شارع محمد محمود، حيث تبادل عدد من المتظاهرين وقوات الأمن المركزى الرشق بالحجارة، مما أدى إلى سقوط عدد من الإصابات بين صفوف المتظاهرين.
وتنتشر الدرجات النارية فى شارع محمد محمود لنقل المصابين وينتشر بائعو "الكمامة الطبية" التى تقى من الغازات، كما تم إغلاق جميع المحال التجارية الموجودة فى محمد محمود ويوسف الجندى وبعض الشوارع المجاورة.