الأخيرة
بالصور ..اشهر فضائح قساوسة امريكا
هنالك الكثير من الفضائح في الأوساط الدينية منها العائلية والجنسية والمالية، ووسط دعاوٍ قضائية واتهامات غير مؤكدة، إليكم عدداً من أكبر الفضائح التي طالت القساوسة
كرفلو دولار
اعتقل دولار عام 2012 بعد اتهام ابنته له بمحاولته خنقها، وهي تهمة نفى صحتها، ويواجه دولار عام 2015 تهماً بجمع الأموال لشراء طائرة نفاثة لصالح كنيسته في أتلانتا.
إيمي سيمبل مكفيرسون
عرفت على مستوى وطني في أمريكا كونها بمحاضراتها وافتتاحها لمعبد في لوس أنجيلوس بمشروع بلغت تكلفته 1.5 مليون دولار، واختفت مكفيرسون عام 1926 لتظهر مجدداً بحجة أنها اختطفت وعذبت، ولكن عندما ظهرت الحقيقة اتهمت بتقديمها شهادة كاذبة وحنثها لليمين، لكن أعلن عن برائتها لاحقاً.
جيم بيكر
أدار بيكر وزوجته امبراطورية للكنيسة الأنجيليكية باسم "PTL" أو "Prais the Lord" والتي اتخذت مقرها في حديقة ترفيهية باسمه، لكن شائعات حول دفع بيكر رشاو لرئيسة الكنيسة السابقة، جيسيكا هان للتكتم حول اقتراب جنسي بينهما رفع العديد من التساؤلات حول موارده المالية في الثمانينيات، ليحكم عليه عام 1989 بالسجن لمدة 45 عاماً باستيلائه على 158 مليون دولار من أموال الكنيسة.
جيمي سواغارت
كشف القسيس الشهير الذي كان يظهر على التلفزيون خلال ممارسته الجنس مع فتاة ليل بفندق في ولاية نيوأورلينز عام 1988، لكن اعترافه الملئ بالدموع ساعد في الحفاظ على إمبراطوريته الدينية التي بلغ أرباحها 12 مليون دولار سنوياً، بوجود أكثر من 10 آلاف موظف، كما ربط بفضيحة جنسية أخرى عام 1991، لتنهي مؤسسات الضرائب والدعاوى القضائية وجوده الإعلامية.
تيغ هاغارد
اتهم مرافق مثلي الجنس للقسيس المسؤول عن أكبر كنيسة في كولورادو ومدير أضخم مجموعة أنجيليكية بأنه دفع له أموالاً لممارسة الجنس معه تحت تأثير المخدرات عام 2006، واعترف هاغارد باستلامه رسالة من الرجل وشراء المخدرات، إلا أنه قال إنه رمى المخدرات، وطردته كنيسته بتهم "القيام بفعل جنسي غير أخلاقي.
إيدي لونغ
عام 2010 اتهم 4 أتباع للقسيس لونغ في أتلانتا، باستغلاله مكانته ومنصبه بتقديمه هدايا باهظة الثمن مثل السيارات والرحلات الجوية ليغريهم بممارسات جنسية خلال فترة مراهقتهم، لكن لونغ نفى التهم وأسقطت الدعوى بعد تخلي المتهمين عن الدعاوي عام 2011.
ماركوس لامب
مؤسس لشبكة "Dystar" الدينية ومقدم برامج للدعوة إلى الكنيسة الأنجيليكية، اعترف في بث تلفزيوني عن خيانته لزوجته جوني، التي أدارت الشبكة معه، عام 2010 وذلك أمام محاولة لابتزازه مقابل 7.5 مليون دولار.
نقلا عن سي ان ان