فتح عادل محمد السامولي رئيس المجلس السياسي للمعارضة المصرية الوطنية المعلن 2008 النيران على الرئيس مرسي وجماعة الإخوان، ووجه قوله

 

فتح عادل محمد السامولي رئيس المجلس السياسي للمعارضة المصرية الوطنية المعلن 2008  النيران على الرئيس مرسي وجماعة الإخوان، ووجه قوله لهم "أنتم مارد تخريبي لهدم مصر وجعلها أصغر من قطر، نحن في زمن (الشيخ مبارك)، وتمجيد اللحية والحزب الوطني الإخواني".

قال السامولي بشأن الفيلم المسيء للرسول -صلى الله عليه وسلم-: أقول للمسلمين في كل بقاع الأرض "ماذا يضر السحاب من نبح الكلاب؟!"، وأوجه الخطاب لشعب مصر -مسلمين ومسيحيين- بشأن الفيلم الرديء المسيء للرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- "اليمين يريد أن يبعد أوباما عن البيت الأبيض".
وأضاف أن ما حدث يوم 11 سبتمبر 2012 هو اختلاق حالة غليان لجس نبض الشارع العربي وقياس ردود أفعاله ومعرفة أقصى نقطة غليان يصل إليها قبل أن تبدأ الأوامر الأمريكية بالتحرك على صعيد أعلى للتدخل في دول الربيع الأسود المستورد والمخطط إسرائيليا والموجه أمريكيا والممول قطريا والمدعوم بالوهابية دين المخابرات البريطانية، وأن الإعلام المصري والعربي والدولي ترك موضوع الإساءة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وركز عدسات الكاميرات على همجية المتظاهرين وانتهاجهم أردأ أنواع التعبير عن الغضب.
وقال: أنتقل لأوجه للنائب العام المصري شكاية مفتوحة للتحقيق مع نادر بكار وخالد عبد الله بتهمة التحريض على أعمال شغب وعنف ضد السفارة الأمريكية، مما أدى لإصابات في صفوف الشرطة المصرية، وأوجه الخطاب مباشرة للرئيس مرسي؛ لأطالبه بحل نيابة أمن الدولة العليا.
وأشار "أوجه الخطاب للرئيس مرسي بعد جولة الشحاذة من الغرب، ونسأل الله أن يخفف عنا البلاء، عندما حكم مصر المرشد ومرسي والشاطر، الآن أدرك الشعب المصري أن مرسي والجماعة هو الاختيار الخاطئ، إن التدبير الأحادي للجماعة الحاكمة مرسي والجماعة في جمهورية الإخوانجية ليس لها أي مشروع مجتمعي تتكاثف حوله كفاءات البلد.

واستكمل "وأوجه الخطاب لمن باعوا المشير وعنان في صفقة (بيع الذمم من أجل مناصب وأموال ) مع الرئيس الإخواني وجماعته إياكم وأخونة الجيش لأننا مقبلون على مرحلة كوابيس دموية مروعة بالشرق الأوسط".
 

 

قال السامولي بشأن الفيلم المسيء للرسول -صلى الله عليه وسلم-: أقول للمسلمين في كل بقاع الأرض "ماذا يضر السحاب من نبح الكلاب؟!"، وأوجه الخطاب لشعب مصر -مسلمين ومسيحيين- بشأن الفيلم الرديء المسيء للرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- "اليمين يريد أن يبعد أوباما عن البيت الأبيض".
وأضاف أن ما حدث يوم 11 سبتمبر 2012 هو اختلاق حالة غليان لجس نبض الشارع العربي وقياس ردود أفعاله ومعرفة أقصى نقطة غليان يصل إليها قبل أن تبدأ الأوامر الأمريكية بالتحرك على صعيد أعلى للتدخل في دول الربيع الأسود المستورد والمخطط إسرائيليا والموجه أمريكيا والممول قطريا والمدعوم بالوهابية دين المخابرات البريطانية، وأن الإعلام المصري والعربي والدولي ترك موضوع الإساءة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وركز عدسات الكاميرات على همجية المتظاهرين وانتهاجهم أردأ أنواع التعبير عن الغضب.
وقال: أنتقل لأوجه للنائب العام المصري شكاية مفتوحة للتحقيق مع نادر بكار وخالد عبد الله بتهمة التحريض على أعمال شغب وعنف ضد السفارة الأمريكية، مما أدى لإصابات في صفوف الشرطة المصرية، وأوجه الخطاب مباشرة للرئيس مرسي؛ لأطالبه بحل نيابة أمن الدولة العليا.
وأشار "أوجه الخطاب للرئيس مرسي بعد جولة الشحاذة من الغرب، ونسأل الله أن يخفف عنا البلاء، عندما حكم مصر المرشد ومرسي والشاطر، الآن أدرك الشعب المصري أن مرسي والجماعة هو الاختيار الخاطئ، إن التدبير الأحادي للجماعة الحاكمة مرسي والجماعة في جمهورية الإخوانجية ليس لها أي مشروع مجتمعي تتكاثف حوله كفاءات البلد.

واستكمل "وأوجه الخطاب لمن باعوا المشير وعنان في صفقة (بيع الذمم من أجل مناصب وأموال ) مع الرئيس الإخواني وجماعته إياكم وأخونة الجيش لأننا مقبلون على مرحلة كوابيس دموية مروعة بالشرق الأوسط".
 

 

 
Exit mobile version