الأخيرة
قال الاعلامي الكبيرحمدى قنديل : نرى محاولات متكررة لكتم الأصوات التى إلتزمت بمبادئ الثورة …فسلعة الإعلام ليست كصناعة “البولوبيف” يمكن

قال الاعلامي الكبيرحمدى قنديل : نرى محاولات متكررة لكتم الأصوات التى إلتزمت بمبادئ الثورة …فسلعة الإعلام ليست كصناعة "البولوبيف" يمكن لصاحبها أن ينتجها على النحو الذى يشاء… فهى رسالة فكرية،تؤثر على ثقافة الشعب وسياسة الدولة وعلى المزاج العام أيضاً…
مع تدخل الملكية فى مضمون الرسالة الإعلامية المقدمة ….كيف ترى المشهد الإعلامى الآن..؟؟