ما الاختلاف بين ثريدز وإنستجرام وتويتر؟
قد لا يحدث النزال الموعود بين مارك زوكربيرغ وإيلون ماسك داخل قفص حديدي أبداً، لكنَّ المعركة بين شركتي منصات التواصل الاجتماعي اللتين يديرانهما احتدمت بالفعل. ففي الأسبوع الجاري، طرحت “إنستجرام” التابعة لشركة “ميتا بلاتفورمز” رسمياً تطبيق “ثريدز” (Threads)، وهو تطبيق مصمم ليصبح منافساً مباشراً لمنصة “تويتر”. على “ثريدز”، يمكن لمستخدمي “إنستجرام” الحاليين دخول “تطبيق المحادثة المعتمد على النصوص”. يتشابه التطبيق مع “تويتر” في شكله وديناميكيته، بل حتى بالاسم أيضاً، فعلى “تويتر”، تعني “ثريدز” سلسلة من التغريدات المتواصلة من حساب واحد. ولا عجب أن تجاهر شركة “ميتا بلاتفورمز” بتحديها لأحدث الشركات (تويتر) التي استحوذ عليها ماسك، فيما قال زوكربيرج عن ذلك، إنَّه- ماسك- “لم ينجح”. أضاف التطبيق الجديد أكثر من 30 مليون مستخدم في الساعات الأولى من انطلاقه، بحسب “ميتا”، لكنَّه ما زال قيد التطوير. ونشر الرئيس التنفيذي لشركة “إنستغرام”، آدم موسيري، على “ثريدز” ما يفيد أنَّ المميزات الأساسية مثل الوسوم، والرسائل المباشرة، والإعلانات، قد تضاف في وقت لاحق. إليكم مقارنة بين المميزات على “ثريدز” و”إنستجرام” و”تويتر”: |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||