نظم العاملون ببنك الإسكندرية وقفة احتجاجية أمام المقر الرئيسي للبنك، اليوم الأحد، احتجاجًا على تأخر الجزءالمتبقي من الأرباح بجانب عدم تنفيذ المطالب التي اتفقوا عليها مع الإدارة والبنك المركزي المصري إبان تظاهرات العاملين في البنوك عام 2011 الماضي.
وقالت مايسة عليوة، نائب رئيس اللجنة النقابية للعاملين بالبنوك، إنه تم صرف ثلثي الأرباح للعاملين، فيما تم صرف الثلث المتبقي لـ 1800 موظف فقط من أصل 5400، مشيرة إلى أن العاملين يطالبون بتنفيذ المطالب التي سبق أن اتفقوا عليها مع الإدارة والبنك المركزي المصري.
من جانبهم، أكد الموظفون المعتصمون، الذي يتجاوز عددهم الألف موظف، توقف العمل بـ 2300 من اصل 2400 بجميع المحافظات، مطالبين بتفيبذ مطالبهم، وعودة اثنين من زملائهم تم إيقافهم عن العمل بحجة مشاركتهم في وقفات احتجاجية، على حد قولهم.
وأضافوا أن محمد إمام تم توقيفه عن العمل منذ 4 أشهر وحاتم فاروق منذ 14 شهرًا، مشيرين إلى رفض الإدارة إقرار زيادات سنوية لهم رغم أن الاتفاق مع البنك المركزي كان يقضي باستمرار الزيادة حتى عام 2014، مشيرين إلى أن البنك حقق أرباحا صافية تبلغ 600 مليون جنيه بخلاف المخصصات.
وقالت مايسة عليوة، نائب رئيس اللجنة النقابية للعاملين بالبنوك، إنه تم صرف ثلثي الأرباح للعاملين، فيما تم صرف الثلث المتبقي لـ 1800 موظف فقط من أصل 5400، مشيرة إلى أن العاملين يطالبون بتنفيذ المطالب التي سبق أن اتفقوا عليها مع الإدارة والبنك المركزي المصري.
من جانبهم، أكد الموظفون المعتصمون، الذي يتجاوز عددهم الألف موظف، توقف العمل بـ 2300 من اصل 2400 بجميع المحافظات، مطالبين بتفيبذ مطالبهم، وعودة اثنين من زملائهم تم إيقافهم عن العمل بحجة مشاركتهم في وقفات احتجاجية، على حد قولهم.
وأضافوا أن محمد إمام تم توقيفه عن العمل منذ 4 أشهر وحاتم فاروق منذ 14 شهرًا، مشيرين إلى رفض الإدارة إقرار زيادات سنوية لهم رغم أن الاتفاق مع البنك المركزي كان يقضي باستمرار الزيادة حتى عام 2014، مشيرين إلى أن البنك حقق أرباحا صافية تبلغ 600 مليون جنيه بخلاف المخصصات.