لم تهدأ مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات والصحف منذ ان تعرض الفريق احمد شفيق المرشح الرئاسي للهجوم بالاحذيه لدي قيامه بالادلاء
لم تهدأ مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات والصحف منذ ان تعرض الفريق احمد شفيق المرشح الرئاسي للهجوم بالاحذيه لدي قيامه بالادلاء بصوته في اول ايام انتخابات الرئاسه ..فقد رأي النشطاء والثوار ان هذا هو الجزاء الطبيعي للفريق شفيق باعتباره من الفلول وكان اخر رئيس وزراء في عهد مبارك وانطلقت موجه عارمه من السخريه بين النشطاء فالبعض قال ان الاكرم لشفيق هو الانسحاب والبعض قال ان شفيق مرفوض شعبيا ..لكن انصار شفيق قالوا ان الامر كان مدبرا وان ذلك دليل واضح علي شعبيته واستشعار الجميع الخوف منه وقالوا ايضا ان رد شفيق علي الذين هاجموه انما يعكس اخلاقه ويعكس في الوقت ذاته اخلاق من هاجموه واتهموا 6 ابريل بالوقوف وراء ذلك ..وهناك اخرون من انصار شفيق قالوا ان هذا الموقف سوف يرفع شعبيته لدي قطاع كبير من الناس ويزيد من تعاطفهم معه ..وكانت اكثر المواقف سخونه عبر تويتر وفيسبوك بين المؤيدين والمعارضين هي تلك اللجظه التي تحدث فيها مؤيدو شفيق عن موقف مشابه تعرض له الدكتور محمد البرادعي ايقونة الثوره لدي الادلاء بصوته في الاستفتاء حين هاجمه بعض الناس وقذفوه بالبيض علي وجهه ..وقال مؤيدو شفيق موجهين حديثهم للثوار لماذا عندما تعرض البرادعي لمثل ذات الموقف بل اكثر منه قلتم حينها ان الذين هاجموا البرادعي غوغاء وان ذلك سلوك مشين ولماذا تقولون الان ان الذين هاجموا شفيق هم من الابطال الاحرار ..لكن رد الثوار كان واضحا من خلال التعليقات وقالوا ان شفيق من الفلول