في صحيفة الغارديان نطالع تقريرا أعده نيكولاس وات وكين كونولي حول "70 ألفا من المقاتلين المعتدلين في مواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" ".
لكن هذا العدد مكون من مجموعات متفارقة يصعب التنسيق بينها، كما يرى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.
ويتشكل هذا العدد من "المقاتلين المعتدلين" في أغلبه من أفراد الجيش السوري الحر. وبالإضافة إليهم هناك 20 ألفا من المقاتلين الأكراد يمكن الاعتماد عليهم، حسب ما قال رئيس الوزراء الذي قال إن الغارات الجوية ستخلق واقعا على الأرض يساعد في التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سوريا.